هكذا قتلتُ شهرزاد: اعترافات امرأة عربية غاضبة
المؤلف : جمانة حداد
جمانة حداد غاضبة. تغضبها طريقة تصوير المرأة العربية في المجتمعات الغربية.
في هذا الكتاب، تتحدّى جمانة المفاهيم السائدة المتعلّقة بالهويّة وواقع المرأة في الشرق الأوسط. تتحدّث عن نموّها الفكري الشخصي وعن التأثير التحرّري الذي خلّفه الأدب على حياتها.
هذا الكتاب هو محاولة استفزازية، مضطرمة وصريحة في الوقت عينه، لسبر أغوار معنى أن تكون المرأة امرأةً عربية في أيامنا هذه.
"الأدب هو، غالباً، عاصفةٌ تطيح بقواعد اللباقة والذوق، وتجبرنا على مواجهة أوهامنا ونقاط ضعفنا. جمانة حداد هي هذه الشاعرة التي تسكن العاصفة".
الطاهر بن جلّون "جمانة حداد ثائرة، وهذا الكتاب هو تنفيس لثورتها. فإما أن تقرأه وإما أن يخلّفك الزمن وراءه".
ربيع علم الدين"إنّ بلوغ مثل هذه الحرية الجذرية يتطلّب عبقرية فذّة".
إيتل عدنان"دعوةٌ جريئة إلى كل النساء العربيات كي يدافعنَ عن أنفسهنّ وحقوقهنّ".
نيويورك تايمز"هذا الكتاب احتفاءٌ بالفردية، والخطاب الحرّ، وحرية الاختيار، والكرامة".
غارديان"جمانة تفضّل المواجهة حتى الرمق الأخير".
لوموند"كتاب شجاع ومنير حول النساء في العالم العربي".
ماريو فارغاس يوسا"تنتمي جمانة حداد إلى الجنس النادر من المثقفين الذين لا يمكن ترهيبهم".
روبرتو سافيانو"في هذا الكتاب الجريء، تدكّ جمانة حداد تابوهات المرأة العربية الصامتة والغائبة".
إلفريد جيلينيك"لا يمكن زرع الخوف في قلب جمانة حداد. هذا الكتاب درسٌ في الشجاعة لكلّ أولئك الذين يناضلون من أجل تخطّي حدودهم الشخصية وكسر القيود التي تكبّلهم".
روبرتو سافيانو"هذا الكتاب مرآة تعكس أشعة النور على حقوق المرأة في كل الاتجاهات، لا بل باتجاه الغرب أيضاً".
إلبايس- إسبانيا"هذه الكاتبة أيقونة تستنير بها المناضلات من أجل حرية المرأة العربية".
الميركوريو - تشيلي"إنها الجريمة الكاملة".
كورييري ديلا سيرا - إيطاليا"تكسر جمانة حداد تابو المرأة العربية الصامتة والمغيّبة: كان على شهرزاد أن تموت لكي تروي قصّتها هي".
الفريده يلينيك"جمانة حداد جريئة وحقيقية: هي تكشف النقاب عن خبث المجتمع العربي وتخدش جميع الذين يخافون الرغبة. هي شاعرة حقيقية، أي إنها غير مهذّبة".
الطاهر بن جلونجمانة حداد شاعرة لبنانية حازت جوائز عدّة، مترجمة أدبية، ناشرة وصحافية. تشغل منصب رئيسة تحرير الصفحة الثقافية في جريدة النهار اللبنانية. في عام 2008، أطلقت أوّل مجلة إيروتيكية ثقافية في العالم العربي، بعنوان "جسد"، استقطبت أنظار الوسائل الإعلامية في مختلف أنحاء العالم. في عام 2009، اختيرت جمانة كإحدى أفضل الكتّاب العرب ما دون سنّ التاسعة والثلاثين، ضمن احتفالية "بيروت 39".